ال محمدين هم حسب الكبر السيد(والد عبدالحميد واخوانه)المجموع واولادها محمد احمد(والد بدر الدين واخوانه) ,امونة (امنة) ( والدة رابحة ام احمد محجوب اشيقر واخوانها ) مدينة (والدة حسن عمر واخوانه) عثمان (والد سراج واخوانه) عبد الرحيم (والد الفريق منصور واخوانه) ,,,
ابناء محمدبن جميعهم توفوا الى رحمة مولاهم نسأل الله ان يسكنهم فسيح جنانه وبجعل البركة (والغلاط) فى ذريتهم ويعطيهم من الصحة والعافية الكثير ومن العمر المديد,,,,,
الغلاط و ارتباطه بهذه العائلة الممتدة الجميلة , المليحة , الكريمة , المضيافة واذكر لكم شىء بسيط من كرم هؤلاء القوم ( زكريا عبد الرحيم كان عازم احمد م البشير يوم 29رمضان وعندما هم احمد بالمغادرة بعد الافطار التى تفننت فيه الاخت العزيزة مناهل بما فيه من انواع الطعام من لحوم وفول(طبعا بالجبنة) وطعمية وتقلية مع اللقمة الشهية وكل ما لذ وطاب تقدم ذكربا مع ضيفه العزيز الى خارج الباب مودعا له وهو يردد ويشدد ويصر عليه ان بفطر معه مرة ثانية قبل نهاية رمضان)
نعود الى الغلاط الذى يجيده كل ابناء هذه الشجرة الممتدة باذن الله,,,,عثمان وعبدالرحيم محمدين ومحمد احمد ود المجموع (الفنقلن) ذهبوا للعزاء فى احد الاهل فى سقادى غرب , قاموا بواجب العزاء ,, دخل صاحب البيت لاحضار مشروب لضيوفه وعندما رجع وجد ثلاثتهم وقوفا وماسكين عصاة وهاك يا ضراع و ياقياس فى حيط الديوان وقف الراجل مشدوها وقال لهم (يا جماعة انتوا جائين تعزوا ولا تشتروا البيت)
طبعا الحكاية وما فيها بعد غياب صاحب البيت اتغالطوا فى حجم الديوان هل هو سباعى ولا سداسى
اى هل طول الديوان 7 اضرع ام 6 اضرع ( وكل واحد يقول انا ما قلت لكم ) وطبعا صاحب البيت فصل بينهم بعد ان احضر لهم الخرطة وبالابعاد الحقيقية(الاخيرة من عندى).
جاء رجل الى دكان زكريا فى السوق المحلى وهو يضحك بشدة وبطريقة هستيرية وجميع الحضور وهم كثيرين كالعادة سكتوا متعجبين وهم ينظرون للرجل الذى يضحك وقد سالت دموعه والكل لا يعرفه , و بعد ان كفكف دموعه واستغفر واتشهد و سكت قال من فيكم الاخ زكريا , الحضور وبصوت واحد( ليه وفى شنو البضحك) سال الرجل دى ياخوان دكان الانصار اجاب الجميع بنعم فقال لهم وهو يعاود الضحك بانه سأل عن دكان الانصار فى بداية السوق واوصفوا له الدكان ( يلف بالشارع الثالث يلف يسار يمشى عديل يلقى ناس قاعدين امام دكان و بيتغالطوا ,,دى دكان الانصار)
اخوتى اذا استمريت لا استطيع الوقوف والماقف كثبرة والغلاط كثير ولكن اباصى الكورة لاحد الحرفاء الظرفاء ليذكر لنا شىء مما يعرف واعود لكم فى وقت اخر( لغلاط جنابو للراجل فى اسم خالتو) وغلاط الصادق مع ناجى الساعة الثانية صباحا وركوبهم العربية وذهابهم الى السوق العربى فى تلك الليلة والسبب الغلاط ,,,,,,
ومن الحتانة سلاأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم
ودالحاج