موسوعة جينيس للارقام القياسية

هى أشهر موسوعة فى العالم لأكثر الأمور غرابة وأصحاب الأرقام القياسية فى جميع المجالات .

و اصبح كل العالم ياخذها كمرجع له .. لان جائزتها فى بعض الاحيان تفوق المبلغ الحاصل عليه الفائز بجائزة نوبل اضعاف المرات ...

وذلك نظرا لعصر الفضائيات و التسجيل الفيديو .. يباع الفيديو الواحد من الموسوعه الى اى محطة تليفزيون فى بعض الاحيان بمبلغ يفوق 10 ملايين دولار كحقوق نشر لمدة 5 سنوات فقط ..

ما هو تاريخها .. ؟؟

سنة 1951 قام سير / هيو بيفر ( انجليزى ) ( الذى اصبح فيما بعد المدير التنفيذى لمؤسسة جينيس بريويرى ) ذهب الى رحلة صيد .. و دخل فى نقاش حول ما هو اسرع طائر صيد فى اوروبا !!!! و هل هوالزقزاق الذهبى ( the golden plover او the grouse ) و هما نوعان من الطيور..
و بعد النقاش فكر سير/ هيو بيفر .. ان وجود كتاب للاجابة عن هذه الاسئلة .. سيكون اكيد مفيد و هام و مطلوب من معظم الناس ..
و كان على حق ..

و حلمه اصبح حقيقة .. عندما امر( نوريس ) و ( روس ماكرايتر ) و هما اصحاب وكالة محلية فى لندن للكشف عن الحقائق .. بطبع كتاب .. ( هو ما اصبح يعرف فيما بعد بكتاب موسوعة جينيس .
و كانت الطبعة الاولى بتاريخ ... 27 اغسطس 1955
و بعد نزول الكتاب مباشرة .. اصبح اكثر الكتب مبيعا فى الكتب المكتوبة بالانجليزية على مستوى العالم ذلك العام ..
و منذ ذلك التاريخ .. اصبح كتاب موسوعة جينيس للارقام القياسية .. اكبر اسم .. و الرائد فى مجاله فى مجال الارقام القياسية ..
و حتى هذه اللحظة ..بيعت اكثر من 101398457 نسخة من الكتاب .. باكثر من 37 لغة و فى 100 دولة مختلفة من العالم

مشكورة يا أستاذة علي المعلومات التوضيحية .

بالرغم من انه المجال واسع جدا لتحقيق رقم قياسي في الموسوعة إلا انه للأسف لم نري أي سوداني نال شرف الحصول علي رقم قياسي في أي مجال من المجالات , وما عارفين السبب شنو. هل هو قلة الطموح أو قلة الرغبة في الشهرة أو الانشغال بي هم المعيشة وتربية الأولاد شغلهم عن سفاسف الأمور , أو الكسل .
وبمناسبة الكسل دي طبعا نحن ما سمعنا انو الشعب السوداني شعب كسلان إلا بعد ما جينا السعودية , وكنا مفتكرين انو الشعب السوداني ده أنشط شعب في العالم , لكن بعد ما جينا السعودية انقلبت عندنا المفاهيم وصوروا لينا انه الشعب السوداني هو اكسل شعب في الوطن العربي , وللأسف المقولة دى انتشرت تقريبا في جميع دول الخليج وعانينا منها معاناه نفسية شديدة لأنو تشوف واحد ينعتك بي صفة الكسل أو ينعت شعبك بيها , طبعا فيها استفزاز شديد , لكن تقول ليه شنو لو قال ليك عندكم نيل شاقي البلد كلها ومليون ميل مربع من الأراضي معظمها صالحة للزراعة وبعد ده كله نصف الشعب مغترب والباقي جيعان. أكيد ما حا تقدر ترد عليه رد مقنع . وبرضو عانينا منها في مجال العمل , لأنه كل فرص العمل المحتاجة لي مجهود بدني السودانيين مستبعدين منها بسبب ما وصفوا به من الكسل , واقتصرت الفرص علي العمل المكتبي والإداري والحسابي .

هل نحن فعلا شعب كسلان وماجايبن خبر؟. وزي ما بقولوا ( الجمل ما بشوف عوجة رقبتو ) والا دي إشاعات مقرضة أطلقوها علينا أخوانا المصريين عشان ما نزاحمهم في فرص العمل؟.
الله يكضب الشينة ,,,,,,,,,,,,

قد اختلف معاك فى الرأى فى اننا شعب كسلان.
وبالنسبة للموسوعة
تعرف يا دراش ان من النادر تلقى اسم عربى ضمن موسوعة جينيس .

قد يرجع ذلك لغرابة الاشياء التى تحتويها الموسوعة فهى الاغرب والاعجب رقميا على سبيل المثال لا الحصر( اقوى عطسة فى العالم وابعد رزاز لها)اضف الى ذلك بعض الاشياء الغريبة والمقرفة فى نفس الوقت.
والقارىء ليها بلقى متعة فعلا وبشعر بأنه هذه الاشياء لا يستطيع ان يفعلها الا هؤلاء الناس فقط.


ودى بعض الامثلة البسيطة:


* يربى الهندى ( كاليان رامجى ) شاربيه منذ عام 1976 حيث يبلغ طولهما معا 3 امتار و39 سم.

*فى عام 1991 نجح ( دوغ دانغر ) بالقفز بدراجته الهوندا لمسافة 76 متر و5 سم.

*الطفل البريطانى (غى داريك كار) هو الطفل الاكثر وزنا فى بريطانيا حيث بلغ وزنه عند ميلاده 7 كجم .

*المهرج( كوكو ) معروف بكبر حجم قدميه حيث يبلغ مقاس حذائه 58.

*(غانيث سيتامبلام ) اصغر بريطانى يحصل على شهادة الرياضيات حيث بلغ عمره 13 سنة و 5 أشهر.

*الدليل السياحى( براين دافيز) صعد 6292 مرة درج البرلمان خلال 13 سنة حتى عام 1997م

ولكي تحياتي

الأخ عبد العزيز ده مقال عن كسل السعوديين والخليجيين منهم وفيهم
وشهد شاهد من أهلها
السؤال هنا كم واحد بعد قراءته لهذا المقال سيتغير ؟؟؟ نريد فقط ثلاث مقالات من هالنوع .... وشعب كامل يتفاعل ....!!!!
مقال : عبدالرحمن الشهيب ..

يسحب الزوج نفساً عميقاً من لي المعسل ثم يدخل يده في جيبه ساحباً الجوال ليهاتف أم العيال: وصلتوا...! أنا سأتأخر قليلاً في استراحة التسدح!... ثم يأتي لمنزله قبالة الفجر..الأولاد من أن يدخلوا المنزل يرمون كل شيء في أيديهم ... حقائبهم المدرسية، أحذيتهم، بقايا فسحتهم... ثم يصيح الصبي ذو العاشرة في وجه الخادمة الآسيوية: 'جيبي لي مويه'، فتركض فزعة لتحضر كوب الماء لهذا الصبي المأفون، وهو لا يريد ماء، قدر ما كان يريد أن يلقي أوامر! أطفالنا ما أطول ألسنتهم أمام أمهاتهم والخادمات ولكنهم أمام الكاميرا يصبحون كالأرانب المذعورة، لا أدري كيف يحدث هذا ..

أحسن شيء سائق وشغالة، من يتحمل مشاوير أم العيال، ومن يتحمل قيادة السيارات في شوارعنا المكتظة بالمخالفات المرورية والطائشين والسائقين النزقين، فليتحمل المسئولية السائق الآسيوي فكلها حفنة ريالات. ومن يتحمل تغسيل الصحون والملابس وشطف البلاط وتسقية الحديقة وكي الملابس.... آه ما أثقل دم كي الملابس ... هاهي حفنة ريالات أخرى لخادمة آسيوية تعمل كل هذه الأعمال الشاقة... ولتتفرغ أم العيال لتصليح الحلى والبنات لمتابعة الفضائيات والتجول في الأسواق والأولاد لمضايقة بنات الناس في الأسواق! وهو لا يدري أنها ممكن أن تكون أخته في يوم من الأيام،

الكسل أحلى من العسل.. ماذا جنى الأولاد والبنات من هذا الكسل؟ لا شيء سوى الطفش! دائماً صغارنا وكبارنا طفشانين.. لأنهم لا يعملون شيئاً.. من لا يتعب لا يحس بطعم الراحة ومن لا يجوع لا يحس بطعم الأكل، كل مشاوير بيتزاهت وماكدونالد لم تعد تسعد صغارنا ولم يبق إلا متعة صغيرة في النوم في بيت الخالة والتي لا يسمح بها دائماً ولذلك بقي لها شيء من المتعة!

هذا السيناريو السائد في معظم المنازل السعودية والخليجية، المصيبة لا تحدث الآن ولكنها تحدث بعد عشرين سنة من التبطح تكون نتيجتها بنت غير صالحة للزواج وولد غير صالح لتحمل أعباء الزواج ، لأنه ببساطة غياب تحمل المسؤولية لمدة عشرين عاماً لا يمكن أن يتغير من خلالها الابن بسبب قرار الزواج أو بسبب تغير سياسة المنزل، لأن هذه خصال وقدرات إذا لم تبن مع الزمن فإنه من الصعوبة بمكان استعادتها. الانضباط ممارسة يومية لا يمكن أن تقرر أن تنضبط في عمر متأخرة لكي يحدث الانضباط. وبلا انضباط لا يمكن أن تستقيم حياة .

بيل غيتس أغنى رجل في العالم يملك 49 ألف مليون دولار أي ما يعادل 180 ألف مليون ريال سعودي ويعمل في منزله شخصان فقط! تخيلوا لو كان بيل غيتس خليجياً كم سيعمل في منزله من شغاله؟ 30، 40، ألف، أو أهل اندونيسيا كلهم !

أذكر أيام دراستي في أمريكا أنني سكنت مع عائلة أمريكية ثرية ولم يكونوا يأكلون في ماكدونالد إلا مرة في الشهر وتحت إلحاح شديد من أولادهم، ولم يكن أولادهم يحصلون على مصروف إلا عن طريق العمل في شركة والدهم عن أجر بالساعة. لا أحد 'يبعزق' الدراهم على أولاده كأهل الخليج.
جيل الآباء الحاليين في الخليج عانى من شظف العيش وقسوة التربية فجاء الإغداق المالي والدلال على الجيل الحالي بلا حدود كتعويض عن حرمان سابق. حتى أثرياء عرب الشام ومصر أكثر حذراً في مسألة الصرف على أولادهم .


الآن أجيال كثيرة في الخليج قادمة للزواج لن تستطيع تحمل الأعباء المالي ة لخادمة، حتى وإن كانت خادمة بيت الأهل تقوم بهذا الدور مؤقتاً فإنها لن تستطيع على المدى الطويل.. والابن الفاضل سيتأفف من أول مشوار لزوجته الجديدة ثم تبدأ الشجارات الصغيرة والكبيرة التي تتطور وتصل للمحاكم وتنتهي بالطلاق وهذا مايفسر ارتفاع معدلات الطلاق في المملكة والخليج في السنوات الأخيرة .


نحن في الخليج كمن يلعب مباراة كرة قدم ومهزوم فيها تسعة صفر وفي الدقيقة 49 من الشوط الثاني للمباراة لا يريد أن يتعادل فقط بل يريد أن يفوز! وهذا في حكم المستحيل، هذا ما يحدث بالضبط في الخليج على المستوى الأسري وأحياناً على المستوى الدولي ..


الحياة كمباراة كرة القدم إذا أردت أن تكسبها، فلابد أن تعد نفسك لها إعداداً جيداً بالتدريب والممارسة الجيدة والأهم من ذلك أن تلعب بجد من الدقيقة الأولى من المباراة وليس في الدقيقة 49!


في الخليج يعيشون الحياة على طريقة 'تتدبر'! يذهبون إلى السينما متأخرين ثم يجدون التذاكر نفدت ثم يجادلون بائع التذاكر 'دبر لنا ياخي'!!


هذه التذاكر ينطبق عليها ما ينطبق على تربية الأولاد وتحمل المسؤولية والمستقبل وتبعاته، في المجتمع المدني يجب أن تدبر أمورك مبكراً وفي أمور الحياة يجب أن تبذل عمرك كله، الطفل الذي يرمي حقيبته بجانب أقرب جدار في المنزل سيدفع ثمن هذه اللامبالاة حينما يكبر ومن أصعب الأشياء تغيير الطبائع والسلوك .


' تتدبر' هذه تصلح قديماً في زمن الغوص وزمن الصحراء والحياة في انتظار المطر، ولكنها لا تصلح للحياة المدنية التي تحتاج إلى انضباط ومنهج وتخطيط وتدبير منا نحن في كل شؤون حياتنا منذ الدقيقة الأولى من المباراة !


الآن من نلوم على هذه اللامبالاة، هل نلوم النفط؟ أم الآباء أم الأمهات، أم الأولاد أم البنات؟ أم تتدبر !!

التحية للجميع ...

انا رأيي مع الدحيش في انه نحن فعلا شعب كسلان , او قد نكون شعب نشيط لكن البيئة التي تربينا فيها ساعدت علي كسلنا , وايضا مع مجتبي في انه نحن من ضمن اخوانا العرب الكسالي , ولكن نسبة لنشاط وحيوية اخوانا المصريين , والعمالة الوافدة من الدول الآسيوية كالفلبينيين والهنود ظهر كسلنا للعيان واتفضح امرنا امام الجميع دون غيرنا , فنحن شعب حبانا الله بأمكانيات كثيرة ومتععدة سواءا كانت مادية او بشرية , فنحن نملك الاراضي الزراعية الواسعة ومياه الانهار ومياه الامطار وحتي المياه الجوفية متوفرة بكثرة , كما اننا نمتلك عقول بشرية في جميع المجالات , لكن للاسف لم نتمكن من استغلالها بسبب الكسل والنظرة المصلحية الفردية الضيقة والاعتماد علي المساعدات الخارجية والريالات والدراهم الخليجية , ونمينا بلادغيرنا علي اكتافنا وفي آخر المطاف يكون حمدنا ذما علينا .
اما بخصوص كلامك يا مجتبي عن كسل الخليجيين وانهم قد يكونوا اكسل مننا انا متأكد من انهم هم يدركون ذلك ولكن عنجهية العرب والانفة الكذابة وعزت النفس التي اشتهر بها اسلافهم تأبي تصديق ذلك.

قال احد زعماء افريقيا : { ان السودان كان من الممكن ان يكون احسن الافارقة , ولكنه اختار ان يكون اسوأ العرب } . وفعلا كلامه مضبوط فبالرغم مما قدمناه للاقتصاد والتعليم الخليجي والدعم للقضية الفلسطينية وجميع القضايا العربية , فإننا لم نجني من ذلك الا الذم والمعاملة علي اننا شعوب عربية من الدرجة الثانية .

الاخوة الاعزاء:
بحترم فيكم المشاركة والرد مع اختلاف وجهات نظرنا.انا بتفق مع بعض كلامكم.

لكن اننا شعب كسلان فلا؟
يمكن يكون عندى احساس داخلى بذلك. وقد تختلف فلسفة كل واحد فينا بالنسبة لمعنى الكلمات نفسها...... مثلا انا ممكن اقبل كلمة ان الشعب السودانى شعب محبط. ومغلوب على امره.

وده قد يرجع لاسباب كثيرة جدا بعضها (الاحباط السياسى وبعض الاسباب الثقافية وبعضها قد يرجع للتربية الاسرية نفسها ضيق النظرة وانعدام التفكير فى المستقبل عند البعض بالاضافة للتعليم وماديته .

ده كله احباط فى احباط....

انا اشتغل واخد مرتب.............. وبعدين ادفع اكثر منه فى.........
ونحنا شعب علمتنا وعودتنا اسرنا انها تورثنا الممتلكات يعمل الاباء من اجل ان يبقى شىء للابناء فى المستقبل( الفى علم الغيب)ابوك عنده بيت واحد لا ما كفاية لازم يكونوا بيتين وثلاثة ومحل واحد ما كفاية لازم يذيدوا. عشان اولاده بعدوا ؟

* ليه السودانيين برة السودان بقدروا يشتغلوا؟؟ ومشهود ليهم بذلك ؟؟؟؟

* وهل نحنا من زمان كسلانين ذى ما قلتوا؟؟؟

* ولا الكسل ده فى رأيكم بدأ متين؟؟؟؟

السلام عليكم ...

بالنسبة للسودانيين المغتربين , بتسألي ليه يكون عطاءهم اكبر ؟. لي اسباب واضحة واهمها المنافسة الشديدة في سوق العمل الخليجي , فالايدي العامله متوفرة بكثرة ومن جميع الجنسيات وعلي اعلي مستوي من الكفاءات , عشان كدة الواحد لو ما اتقن عمله حا يلقي نفسة خارج اللعبة . اضافة الي ذلك ما ذكرته انا سابقا في ان اعمال السودانيين تقتصر علي العمل المكتبي والاداري والحسابي في الغالب , ونادر جدا تلقي سوداني يعمل في مجال البناء او صيانة الطرق او اعمال التحميل والتفريق او تحت اشعة الشمس الا في مهنة الرعي او الزراعة, لكن فعلا المحاسبين والاداريين والمهندسين والاطباء والمعلمين السودانيين مشهود ليهم بالكفاءة والاخلاص في العمل , الا في بعض الحالات الشاذة .

اما السؤال هل نحن من زمان كسلانين ؟. انا لا اعتقد ذلك والدليل انه اجدادنا غالبهم كانوا يمارسوا مهنة الزراعة وطبعا دي تتطلب جهد كبير وممارسة العمل من ساعات الصباح الباكر ولساعات طويلة من العمل المضني , كما ان ابواتنا الذين هاجروا الي الخرطوم معظمهم اشتغلوا في مهن حرفية في بداية حياتهم في العاصمة وهي ايضا تتطلب مجهود بدني , اما اجيالنا نحن والاجيال التي قبلنا اعتمدوا علي الوظيفة والتجارة والعمل المكتبي , ويمكن من وقتها بدأ النشاط ينحسر حتي وصل الي ما وصلنا اليه اليوم , وكل واحد فينا يجرب الكلام ده في نفسه , هل ممكن يترك العمل المكتبي والعمل تحت المكيفات عشان يشتغل تحت اشعة الشمس ودرجات الحرارة العالية ؟. لا اعتقد .

دخلت مدينة نابلس كتاب "غينس" للارقام القياسية، وذلك بإنتاج أكبر سدر كنافة بالعالم، بلغ وزنه 1765 كغم، وبلغ طوله 74 مترًا، وعرضه 105 سم. فيما شارك 150 شخصاً من 10 محلات بنابلس، إضافة إلى 20 عامل آخرين،

كلف الطبق 700 كجم من العجينة، و6 أكياس من السكر بوزن 50 كجم، و6 تنكات سمن بلدي، و40 كجم من الفستق، و22 جرة من الغاز.

وكان قد حضر الاحتفال سلام فياض، وعدد من الوزراء والدبلوماسين والقناصل المعتمدين لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، من بينهم القنصل الامريكي والتونسي والاردني والمصري.
وقد شارك أكثر من 500 رجل أمن فلسطيني لتوفير الامن في وسط المدينة وحولها، حيث تدفق الاف المواطنين الفلسطينيين إلى مكان الحدث، وتناولوا الكنافة طبق الكنافةالنابلسية.