صدقت عزيزنا الدحيش والرسول (ص) نها عن الطيرة والتطير والتشاؤم - وكما قال شاعرنا إيليا أبوما ضى كن جميلا ترى الوجود جميلا - ورد على المتشائمين والملولين من الحياة بقوله : أيها المشتكى وما بك داء كيف تبدو إذا أصبحت عليلا .... وترى الشوق فى الورود وتعمى أن ترى فوقها الندى إكليلا . أنها طائر جميل ودعوة للتفائل بحق . تحياتى .